المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 195 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 25, 2024 3:01 pm |
|
| قلب سيد الخلق وحبيب الحق. صلى الله عليه وسلم | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أم منيب
عدد المساهمات : 44 تاريخ التسجيل : 24/09/2009
| موضوع: قلب سيد الخلق وحبيب الحق. صلى الله عليه وسلم الإثنين أكتوبر 12, 2009 11:35 pm | |
| قلب سيد الخلق وحبيب الحق صلى الله عليه وآله وسلم
هذا القلب الشريف الطاهر المطهر ، هيائه رب العزة سبحانه وتعالى لتلقى أنوار الجلال المنبثقة من الوحي الإلهي لسيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم من قبل رب العزة سبحانه وتعالى
أولا فى مرحلة الطفولة ،وما بها من معجزات ، سيأتي تبيانها بالتفصيل إن شاء الله تعالى ، ثم مرحلة الشباب ، ثم مرحلة التحنث بغار حراء .
وقد وقع شق الصدر الشريف أربع مرات
المرة الأولى : بعد مضى سنتين وشهرين من ولادته صلى الله عليه وآله وسلم
كما روى مسلم وغيره عن أنس رضي الله عنه(: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أتاه جبريل عليه السلام , وهو يلعب مع الغلمان, فأخذه فصرعه فشقّ عن قلبه, فاستخرج القلب, فاستخرج منه علقة,
فقال: هذا حظ الشيطان منك, ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم.ثم لأمه, ثم أعاده في مكانه, وجاء الغلمان يسعون إلى أمه, يعني: ظئره _ أي: مرضعته _ فقالوا:إن محمد قد قتل, فاستقبلوه وهو منتقع اللون.
قال أنس: وقد كنت أرى أثر ذالك المخيط في صدره صلى الله عليه وآله وسلم.
جاء في مسند الإمام أحمد وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال(: إن الله تعالى نظر في قلوب العباد, فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم, فاصطفاه لنفسه, وابتعثه برسالته.ثم نظر في قلوب العباد فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد, فجعلهم وزراء نبيه صلى الله عليه وسلم يقاتلون عن دينه, فما رآه المسلمون حسناًفهو عند الله حسن , وما رآه المسلمون سيّئاً فهو عند الله سيئ
الثانية : عند إستكماله صلى الله عليه وآله وسلم عشر سنين فقد شق صدره الشريف صلى الله عليه وسلم وهو أبن عشر سنين, وقد روى ذلك عبد الله بن أحمد في ( زوائد المسند ) بسند رجاله ثقات وأبن حبان والحاكم, وأبن عساكر والضياء المقدسي في ( المختارة ) عن أُّبي بن كعب أن أبا هريرة قال: يا رسول الله : ما أوُّل ما ابتدئت به من أمر النبوّة؟. فقال صلى الله عليه وسلم ( إني لفي صحراء,ابن عشر حجج, إذا أنا برجلين فوق رأسي يقول أحدهما لصاحبه: أهَو هو ؟
قال: نعم,
فأخذاني بوجهٍ لم أرها قط ـ أي لحسن جمالها ـ وأرواح لم أجدها من خلق قطّ, وثياب لم أرها على خلق قطّ, فأقبلا إليّ يمشيان, حتى أخذ كلَّ واحد بعضيدي, لا أجد لأخذهما مسّاً,
فقال أحدهما لصاحبه: أضجعه – فأضجعاني.
وفي لفظ ((فقال أحدهما لصاحبه: افلق صدره, ففلقاه, فيما أرى بلا دم و لا وجع, فكان أحدهما يختلف بالماء في طست من ذهب, والآخر يغسل في جوفي ثم قال: شُقّ قلبه, فشقّ فأخرج الغل والحسد منه فأخرج شبه العلقة فنبذ به ... ) الحديث
وقال إبن إسحاق ، حدثنى ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، أنهم قالوا : أخبرنا عن نفسك ؟ قال { نعم ، أنا دعوة إبراهيم ، وبشرى عيسى عليه السلام ، ورأت أمى حملت بى أنه خرج منها نور اضاء له قصور الشام ، وإسترضعت فى بنى سعد بن بكر ، فبينا أنا فى بَهْن لنا ، أتانى رجلان عليهما ثياب بيض معهما طست من ذهب مملوء ثلجاً ، فاضجعانى فشقا قلبى وبطنى وغسلاه بذلك الثلج ، حتى إذا أنقياه رداه كما كان ، ثم قل أحدهما لصاحبه : زنه بعشرة من أمته فوزننى بعشرة فوزنتهم ثم قال له :زنه بمائة من أمته ، فوزننى بمائة فوزنتهم ثم قال له : زنه بألف من أمته ، فوزننى بألف فوزنتهم
فقال : دعه عنك ، فلو وزنته بأمته لوزنهم } سنده جيد
الثالثة : عند مجئ الوحى له صلى الله عليه وآله وسلم بالنبوة وهو فى غار حراء
روى أبو داوود الطيالسي والحارث أبو محمد التميمي والبيهقي وأبو نعيم كلهم عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها(: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اعتكف هو وخديجة شهر في بحراء , فوافق ذالك شهر رمضان,
فخرج رسول الله وسمع: السلام عليكم,
قالت خديجة: فظننت فجأة الجنِّ,
فقال: أبشروا فإن السلام خير.
ثم رأى يوم آخر جبريل عليه السلام على الشمس: جناح له بالشرق وجناح له بالغرب قال(: فهبت منه ). فانطلق يريد أهله , فإذا هو بينه وبين الباب. قال(: فكلمني حتى أنست به, ثم وعدني موعداً, قال: فجئت لموعده, واحتس عليَّ جبريل )
فلما أراد أن يرجع إذا هو به أي جبريل وميكائيل صلى الله عليهما فهبط جبريل إلى الأرض, وبقي ميكائيل بين السماء والأرض قال: فأخذني جبريل فسلقني لحلاوة القفا وشق عن بطني, ثم شق عن قلبي, فأخرج من ما شاء الله, ثم غسله في طستٍ من ذهب ثم أعاده فيّ ثم كفأني, ثم ختم في ظهري حتى وجدت مس الخاتم.
الرابعة : عند الإسراء به صلى الله عليه وآله وسلم من مكة إلى بيت المقدس
ورد في الصحيحين عن سيدنا أنس رضي الله عنه , عن مالك عن صعصعة رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثه عن ليلة أسري به : قال((: بينما أنا في الحطيم مضطجعاً, إذ أتاني آت, فشق ما بين هذه إلى هذه يعني: ثغرة نحره إلى شعرته – فاستخرج منها قلبي, ثم أتيت بطست من ذهب ملئ حكماً و أيماناً فغُسل قلبي ثم حُشي ثم أُعيد.
==================
والحكمة فى هذا الشق كما أفاد العلماء - هو زيادة فى إكرامه صلى الله عليه وآله وسلم وإعظامه والزيادة فى إمداده وإعداده للتأهب للوقوف بين يدى الله تعالى ومناجاته ومشاهدة الأنوار والأسرار وتجليات الجمال والجلال
قال الحافظ القأستاذمحترمانى فى المواهب : إن جميع ماورد من شق الصدر وإستخراج القلب وغير ذلك من الأمور الخارقة للعادة ، مما يجب التسليم له ون التعرض لصرفه عن حقيقته لصلاحية القدره فلايستحيل شئ من ذلك
وقال أيضا: قال الحافظ السيوطى : وما وقع من بعض جهلة العصر من إنكار ذلك وحمله على الأمر المعنوي وإلزام قائله القول بقلب الحقائق فهو جهل صريح وخطاء قبيح ، نشاء من خذلان الله تعالى لهم ، وعكوفهم على العلوم الفلسفية وبعدهم عن دقائق السنة
فلقد أعطى رب العزة سبحانه وتعالى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقظة القلب فهو فى توجه دائم إلى الله تعالى ووعي عنه دائمين ، لاتعتريه غفلة ولايطراء على قلبه صلى الله عليه وآله وسلم شائبة نومة ، ولذا كانت رؤياه المنامية من جملة طرق الوحي وأنواعه ، كما أن نومه لاينقض وضوءه صلى الله عليه وآله وسلم وقد ثبت ذلك بالأحاديث الصحيحة ، ففى صحيح البخارى وغيره عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها فى حديث قيام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالليل قالت عائشة : { قلت يارسول الله أتنام قبل أن توتر ؟
فقال : ياعائشة إن عينى تامان ولاينام قلبي | |
| | | المشرف
عدد المساهمات : 295 تاريخ التسجيل : 05/01/2009
| موضوع: رد: قلب سيد الخلق وحبيب الحق. صلى الله عليه وسلم الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 2:36 am | |
| صلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله
لكي منا كل الشكر
وجعل الله ه>ا العمل غي ميزان حسناتك | |
| | | thug-life
عدد المساهمات : 167 تاريخ التسجيل : 02/12/2009
| موضوع: رد: قلب سيد الخلق وحبيب الحق. صلى الله عليه وسلم السبت ديسمبر 05, 2009 1:55 pm | |
| - أم منيب كتب:
- قلب سيد الخلق وحبيب الحق صلى الله عليه وآله وسلم
هذا القلب الشريف الطاهر المطهر ، هيائه رب العزة سبحانه وتعالى لتلقى أنوار الجلال المنبثقة من الوحي الإلهي لسيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم من قبل رب العزة سبحانه وتعالى
أولا فى مرحلة الطفولة ،وما بها من معجزات ، سيأتي تبيانها بالتفصيل إن شاء الله تعالى ، ثم مرحلة الشباب ، ثم مرحلة التحنث بغار حراء .
وقد وقع شق الصدر الشريف أربع مرات
المرة الأولى : بعد مضى سنتين وشهرين من ولادته صلى الله عليه وآله وسلم
كما روى مسلم وغيره عن أنس رضي الله عنه(: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أتاه جبريل عليه السلام , وهو يلعب مع الغلمان, فأخذه فصرعه فشقّ عن قلبه, فاستخرج القلب, فاستخرج منه علقة,
فقال: هذا حظ الشيطان منك, ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم.ثم لأمه, ثم أعاده في مكانه, وجاء الغلمان يسعون إلى أمه, يعني: ظئره _ أي: مرضعته _ فقالوا:إن محمد قد قتل, فاستقبلوه وهو منتقع اللون.
قال أنس: وقد كنت أرى أثر ذالك المخيط في صدره صلى الله عليه وآله وسلم.
جاء في مسند الإمام أحمد وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال(: إن الله تعالى نظر في قلوب العباد, فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم, فاصطفاه لنفسه, وابتعثه برسالته.ثم نظر في قلوب العباد فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد, فجعلهم وزراء نبيه صلى الله عليه وسلم يقاتلون عن دينه, فما رآه المسلمون حسناًفهو عند الله حسن , وما رآه المسلمون سيّئاً فهو عند الله سيئ
الثانية : عند إستكماله صلى الله عليه وآله وسلم عشر سنين فقد شق صدره الشريف صلى الله عليه وسلم وهو أبن عشر سنين, وقد روى ذلك عبد الله بن أحمد في ( زوائد المسند ) بسند رجاله ثقات وأبن حبان والحاكم, وأبن عساكر والضياء المقدسي في ( المختارة ) عن أُّبي بن كعب أن أبا هريرة قال: يا رسول الله : ما أوُّل ما ابتدئت به من أمر النبوّة؟. فقال صلى الله عليه وسلم ( إني لفي صحراء,ابن عشر حجج, إذا أنا برجلين فوق رأسي يقول أحدهما لصاحبه: أهَو هو ؟
قال: نعم,
فأخذاني بوجهٍ لم أرها قط ـ أي لحسن جمالها ـ وأرواح لم أجدها من خلق قطّ, وثياب لم أرها على خلق قطّ, فأقبلا إليّ يمشيان, حتى أخذ كلَّ واحد بعضيدي, لا أجد لأخذهما مسّاً,
فقال أحدهما لصاحبه: أضجعه – فأضجعاني.
وفي لفظ ((فقال أحدهما لصاحبه: افلق صدره, ففلقاه, فيما أرى بلا دم و لا وجع, فكان أحدهما يختلف بالماء في طست من ذهب, والآخر يغسل في جوفي ثم قال: شُقّ قلبه, فشقّ فأخرج الغل والحسد منه فأخرج شبه العلقة فنبذ به ... ) الحديث
وقال إبن إسحاق ، حدثنى ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، أنهم قالوا : أخبرنا عن نفسك ؟ قال { نعم ، أنا دعوة إبراهيم ، وبشرى عيسى عليه السلام ، ورأت أمى حملت بى أنه خرج منها نور اضاء له قصور الشام ، وإسترضعت فى بنى سعد بن بكر ، فبينا أنا فى بَهْن لنا ، أتانى رجلان عليهما ثياب بيض معهما طست من ذهب مملوء ثلجاً ، فاضجعانى فشقا قلبى وبطنى وغسلاه بذلك الثلج ، حتى إذا أنقياه رداه كما كان ، ثم قل أحدهما لصاحبه : زنه بعشرة من أمته فوزننى بعشرة فوزنتهم ثم قال له :زنه بمائة من أمته ، فوزننى بمائة فوزنتهم ثم قال له : زنه بألف من أمته ، فوزننى بألف فوزنتهم
فقال : دعه عنك ، فلو وزنته بأمته لوزنهم } سنده جيد
الثالثة : عند مجئ الوحى له صلى الله عليه وآله وسلم بالنبوة وهو فى غار حراء
روى أبو داوود الطيالسي والحارث أبو محمد التميمي والبيهقي وأبو نعيم كلهم عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها(: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اعتكف هو وخديجة شهر في بحراء , فوافق ذالك شهر رمضان,
فخرج رسول الله وسمع: السلام عليكم,
قالت خديجة: فظننت فجأة الجنِّ,
فقال: أبشروا فإن السلام خير.
ثم رأى يوم آخر جبريل عليه السلام على الشمس: جناح له بالشرق وجناح له بالغرب قال(: فهبت منه ). فانطلق يريد أهله , فإذا هو بينه وبين الباب. قال(: فكلمني حتى أنست به, ثم وعدني موعداً, قال: فجئت لموعده, واحتس عليَّ جبريل )
فلما أراد أن يرجع إذا هو به أي جبريل وميكائيل صلى الله عليهما فهبط جبريل إلى الأرض, وبقي ميكائيل بين السماء والأرض قال: فأخذني جبريل فسلقني لحلاوة القفا وشق عن بطني, ثم شق عن قلبي, فأخرج من ما شاء الله, ثم غسله في طستٍ من ذهب ثم أعاده فيّ ثم كفأني, ثم ختم في ظهري حتى وجدت مس الخاتم.
الرابعة : عند الإسراء به صلى الله عليه وآله وسلم من مكة إلى بيت المقدس
ورد في الصحيحين عن سيدنا أنس رضي الله عنه , عن مالك عن صعصعة رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثه عن ليلة أسري به : قال((: بينما أنا في الحطيم مضطجعاً, إذ أتاني آت, فشق ما بين هذه إلى هذه يعني: ثغرة نحره إلى شعرته – فاستخرج منها قلبي, ثم أتيت بطست من ذهب ملئ حكماً و أيماناً فغُسل قلبي ثم حُشي ثم أُعيد.
==================
والحكمة فى هذا الشق كما أفاد العلماء - هو زيادة فى إكرامه صلى الله عليه وآله وسلم وإعظامه والزيادة فى إمداده وإعداده للتأهب للوقوف بين يدى الله تعالى ومناجاته ومشاهدة الأنوار والأسرار وتجليات الجمال والجلال
قال الحافظ القأستاذمحترمانى فى المواهب : إن جميع ماورد من شق الصدر وإستخراج القلب وغير ذلك من الأمور الخارقة للعادة ، مما يجب التسليم له ون التعرض لصرفه عن حقيقته لصلاحية القدره فلايستحيل شئ من ذلك
وقال أيضا: قال الحافظ السيوطى : وما وقع من بعض جهلة العصر من إنكار ذلك وحمله على الأمر المعنوي وإلزام قائله القول بقلب الحقائق فهو جهل صريح وخطاء قبيح ، نشاء من خذلان الله تعالى لهم ، وعكوفهم على العلوم الفلسفية وبعدهم عن دقائق السنة
فلقد أعطى رب العزة سبحانه وتعالى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقظة القلب فهو فى توجه دائم إلى الله تعالى ووعي عنه دائمين ، لاتعتريه غفلة ولايطراء على قلبه صلى الله عليه وآله وسلم شائبة نومة ، ولذا كانت رؤياه المنامية من جملة طرق الوحي وأنواعه ، كما أن نومه لاينقض وضوءه صلى الله عليه وآله وسلم وقد ثبت ذلك بالأحاديث الصحيحة ، ففى صحيح البخارى وغيره عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها فى حديث قيام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالليل قالت عائشة : { قلت يارسول الله أتنام قبل أن توتر ؟
فقال : ياعائشة إن عينى تامان ولاينام قلبي | |
| | | | قلب سيد الخلق وحبيب الحق. صلى الله عليه وسلم | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |